فماذا كان جوابه؟

خالد أبو شادي

  • التصنيفات: الواقع المعاصر -

وكأني بروح أو رأي عام تجتاحنا كما اجتاحت صحابة رسول الله تحت وقع الحزن والألم حتى شكوا إليه: ألا تدعو لنا؟ ألا تستنصر لنا؟! فماذا كان جوابه؟

twitter