التضرع والخشوع والرغبة والرهبة والإلحاح في الدعاء

الدنيا دار امتحان وابتلاء؛ في الأنفس، وفي الأهل، وفي الأموال، وهي دار مليئة بالهموم والغموم والأكدار، فلا عيش فيها إلا بالصبر والتوكُّل على الله... ... المزيد

موعظة في ذم الدنيا

إنّ الدُّنيا دَارُ ظَعَنٍ ليْسَتْ بدارِ مُقَامِ، وإنّما أُنزلَ إليهَا آدمُ عُقوبةً فاحْذرْهَا، فإنَّ الزّادَ منهَا تَركُها والغِنَى فيها، فَقرُهَا تُذلّ من أَعزَّها وَتُفقرُ منْ جمعها ... المزيد

أكذوبة القانون الدولي..!

فالقانون الدولي الآن بات أكذوبة تنتهي به الى ان يكون أضحوكة!! يفجر به الأقوياء، وتستعمل عصاه على اصلاب الضعفاء، ويطبق على المساكين فحسب!! ... المزيد

(33) حقيقة الورع

وقفات تأمل وفوائد وهدايات من مجالس شرح أحاديث كتاب الجامع من بلوغ المرام من أدلة الأحكام لابن حجر العسقلاني رحمه الله

Audio player placeholder Audio player placeholder

الإيمان يزيدُ بالطاعة، ويَنْقُصَ بالمعصية

زيادة الإيمان ثابتة في القرآن الكريم في مواضع وآيات كثيرة، فإذا ثبتت الزيادة، فالنقصان ثابت باللزوم، لأن الزيادة تستلزم النقص، ولأن قبول الشيء للزيادة يستدعي قبوله للنقص. ... المزيد
Video Thumbnail Play

(11) الإنسان العملاق

تتضح الحقيقة ناصعة بين ما يديعه أهل نظرية التطور وبين ما يدعيه المحرفون وأهل الأساطير وهي حقيقة تقوم على ظاهر القرآن الكريم وعلى السنة النبوية ...

المدة: 38:42

قل متاع الدنيا قليل

جاء وَصْف "الدنيا" في القرآن الكريم بأنها "متاع" قال سبحانه: {.. وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع} ووَصفَ "المتاع" بأنه {متاع الغرور}  أي: تغر المؤمن وتخدعه فيظن طول البقاء وهي فانية. ووصف في موضوع آخر بأنه {قليل}، {قل متاع الدنيا قليل}... ... المزيد
Video Thumbnail Play

(134) لماذا أسرعت الشعوب بالدخول في الإسلام بعد الفتوح؟ (3)

من أبرز الأسباب: فساد الأنظمة التي حكمت قبل الإسلام - وشعور غير المسلمين بحرص المسلمين على راحتهم المادية والدنيوية.

المدة: 32:04

الحضارة الغربية .. فقدان القيم والأخلاق

الحضارة الغربية .. فقدان القيم والأخلاق
صارت الحضارة الغربية في عيون كثير من البشر جنة الأرض، وحلم كل إنسان أن يصبح واحدا ممن يرشفون رحيقها، ويرفلون في نعيمها، ويمجدون فيها من كل نواحيها، ويدعو إلى الأخذ بكل ما فيها، وترك كل ما سواها، ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً